توج فريق إشبيلية بكأس أسبانيا على حساب أتليتكو مدريد في المباراة التي جمعتهم مساء أمس (الأربعاء) عندما إستطاع حسم اللقاء النهائي بالفوز بثنائية نظيفه ليحقق البطولة و ينهي أمال الأتليتكو في تحقيق الثنائية.
إستطاع إشبيليه خطف الكأس عندما باغت نادي العاصمة الإسبانية بهدف خاطف في الدقيقة الرابعة عن طريق الجناح الخطير دييجو كابل إثر تسديدة قوية سكنت شباك الحارس دي خيا المنضم مؤخراً لتشكيلة المنتخب الأسباني المبدئية ليربك حسابات أتليتكو مدريد مبكراً ثم إنهاء المبارة برصاصة الرحمة عندما أحرز نافاس الهدف الثاني في الدقيقة 91 من إنفراد تام راوغ فيه الحارس دي خيا الذي حاول فيها ثم سدد بقوة في المرمى .
بالرغم من نشاط فريق الأتليتكو المنتشي بالفوز مؤخراُ ببطولة الدوري الأوروبي علي حساب فولهام الإنجليزي إلا أن هذا النشاط المصاحب بضغط كبير علي فريق إشبيلية لم يشفع له لتحقيق التعادل مع فريق إشبيليه الذي وقف حارسه أندرياس بالوب و دفاعه سداً منيعاً أمام خطورة الهجوم الكاسح بقيادة المهاجم الشاب الأرجنتيني أجويرو .
و قد أعتمد إشبيليه علي التوازن الدفاعي و الهجومي مع إستغلال مهارات و سرعة دييجو كابل و خسيوس نافاس للعب هجمات مرتده سريعه تجبر دفاع الاتليتكو علي التزام الواجبات الدفاع ليقلل من ضغط الفريق المدريدي حتي إستطاع أن يحسم المباراة لصالحه .
بهذا يكون إشبيلية قد أنهي موسمه بطريقه رائعة بعد أن ضمن التأهل لبطولة دوري أبطال أوروبا إثر إقتناصه للمركز الرابع في الدوري الأسباني و أيضاً الحصول على بطولة الكأس الأسبانية لتكون أفضل هدية لجماهيره .
إستطاع إشبيليه خطف الكأس عندما باغت نادي العاصمة الإسبانية بهدف خاطف في الدقيقة الرابعة عن طريق الجناح الخطير دييجو كابل إثر تسديدة قوية سكنت شباك الحارس دي خيا المنضم مؤخراً لتشكيلة المنتخب الأسباني المبدئية ليربك حسابات أتليتكو مدريد مبكراً ثم إنهاء المبارة برصاصة الرحمة عندما أحرز نافاس الهدف الثاني في الدقيقة 91 من إنفراد تام راوغ فيه الحارس دي خيا الذي حاول فيها ثم سدد بقوة في المرمى .
بالرغم من نشاط فريق الأتليتكو المنتشي بالفوز مؤخراُ ببطولة الدوري الأوروبي علي حساب فولهام الإنجليزي إلا أن هذا النشاط المصاحب بضغط كبير علي فريق إشبيلية لم يشفع له لتحقيق التعادل مع فريق إشبيليه الذي وقف حارسه أندرياس بالوب و دفاعه سداً منيعاً أمام خطورة الهجوم الكاسح بقيادة المهاجم الشاب الأرجنتيني أجويرو .
و قد أعتمد إشبيليه علي التوازن الدفاعي و الهجومي مع إستغلال مهارات و سرعة دييجو كابل و خسيوس نافاس للعب هجمات مرتده سريعه تجبر دفاع الاتليتكو علي التزام الواجبات الدفاع ليقلل من ضغط الفريق المدريدي حتي إستطاع أن يحسم المباراة لصالحه .
بهذا يكون إشبيلية قد أنهي موسمه بطريقه رائعة بعد أن ضمن التأهل لبطولة دوري أبطال أوروبا إثر إقتناصه للمركز الرابع في الدوري الأسباني و أيضاً الحصول على بطولة الكأس الأسبانية لتكون أفضل هدية لجماهيره .