الرئيسية
Drag0n l0vers
أعرب أعضاء مجلس إدارة الاتحاد السكندري استيائهم من تعاقد محمد مصيلحي رئيس النادي مع اللاعب الكاميروني أوتو بونج لاعب نادي اتحاد حلب السوري.
وكان محمد مصيلحي قد أتم التعاقد مع الكاميروني بونج القادم من نادي اتحاد حلب السوري مقابل 150 ألف دولار تدفع لناديه و 100 دولار في الموسم لمدة ثلاث سنوات.
وأبدى أعضاء مجلس إدارة زعيم الثغر استيائهم من الصفقة التي لايعلمون عنها شئ، وبالنسبة للجنة الكرة بالفريق فلم توافق على التعاقد مع اللاعب فضلاً عن عدم موافقة الجهاز الفني للفريق.
ويقوم مجلس إدارة الفريق الساحلي بمحاولات من أجل إقناع كابرال المدير الفني للفريق للدفع بمحمد رجب ريعو خلال الفترة القادمة، حيث شدد أعضاء مجلس الإدارة على تمسكهم باللاعب حتى لو دفع الشرط الجزائي الموجود بعقده ليترك الفريق.
وطالب كابرال برفع القيمة المادية لعقد اللاعب الشاب محمود فتحي واللاعب السيد فريد.
من ناحية أخرى يجري الجهاز الفني للاتحاد السكندري مفاوضات حالياً مع اللاعب الكاميروني ماركو ابوا القادم من الدروي الهولندي من أجل التعاقد معه.
فيما يجري الجهاز الفني للاتحاد مفاضلة بين أحمد عادل وأحمد حسام لبقاء أحدهما ورحيل الآخر، وإن كان كابرال قد طلب الإبقاء على أحمد عادل ولكن لم يتحدد مصيره بعد.
أعرب أعضاء مجلس إدارة الاتحاد السكندري استيائهم من تعاقد محمد مصيلحي رئيس النادي مع اللاعب الكاميروني أوتو بونج لاعب نادي اتحاد حلب السوري.
وكان محمد مصيلحي قد أتم التعاقد مع الكاميروني بونج القادم من نادي اتحاد حلب السوري مقابل 150 ألف دولار تدفع لناديه و 100 دولار في الموسم لمدة ثلاث سنوات.
وأبدى أعضاء مجلس إدارة زعيم الثغر استيائهم من الصفقة التي لايعلمون عنها شئ، وبالنسبة للجنة الكرة بالفريق فلم توافق على التعاقد مع اللاعب فضلاً عن عدم موافقة الجهاز الفني للفريق.
ويقوم مجلس إدارة الفريق الساحلي بمحاولات من أجل إقناع كابرال المدير الفني للفريق للدفع بمحمد رجب ريعو خلال الفترة القادمة، حيث شدد أعضاء مجلس الإدارة على تمسكهم باللاعب حتى لو دفع الشرط الجزائي الموجود بعقده ليترك الفريق.
وطالب كابرال برفع القيمة المادية لعقد اللاعب الشاب محمود فتحي واللاعب السيد فريد.
من ناحية أخرى يجري الجهاز الفني للاتحاد السكندري مفاوضات حالياً مع اللاعب الكاميروني ماركو ابوا القادم من الدروي الهولندي من أجل التعاقد معه.
فيما يجري الجهاز الفني للاتحاد مفاضلة بين أحمد عادل وأحمد حسام لبقاء أحدهما ورحيل الآخر، وإن كان كابرال قد طلب الإبقاء على أحمد عادل ولكن لم يتحدد مصيره بعد.
