Drag0n l0vers
على الرغم من جميع المتاعب التي يواجهها سمير زاهر رئيس الاتحاد المصري لكرة القدم حالياً، والإنتقادات التي يتعرض لها بعد صدور عقوبات "الفيفا" على مصر في أزمة الجزائر وسعادته بالقرارات المخففة، إلا أنه تلقى الإشادة من خارج البلاد، خاصة من أحد المسئوليين السودانيين الذين قام بعمل مقارنة بين زاهر ونظيره في الاتحاد السوداني كمال شداد صبت نتائجها في صالح الأول.
وحسبما أفادت جريدة "الصدي" السودانية فقد استشهد مسئول في مجلس إدراة نادي الهلال الساحلي في السودان بإنجازات سمير زاهر في الكرة المصرية, مؤكداً أن المصريين لهم كل الحق في التمسك به والمطالبة باستمراره، على العكس من شداد الذي
لم يفعل شيئاً جيداً للكرة السودانية من وجهة نظره، وهو ما يجعل اسثنائه من القوانين بغية استمراره على رأس الاتحاد السوداني مرفوضاً
وقال المسؤول السوداني عبد الله عثمان : "أن شداد ليس سمير زاهر حتى يستثنى .. رئيس اتحاد مثل زاهر يستحق أن يستثنى لأن لديه إنجازات، ولكن ماذا قدم شداد حتى يستثنى ويطالب البعض باستمراره .. لقد دمر الكرة السودانية وحارب الشباب، وتعرض المنتخب في عهده لهزائم مذلة .. إنه (شداد) أطلق على المدربين أوصاف غير مقبولة وقال إن اللاعب السوداني مستودع أمراض."
ودعا عبد الله عثمان إلى تجديد الدماء، وإتاحة الفرصة لوجوه قادرة على قيادة الكرة إلى الأفضل وتحقيق إنجازات.
والجدير بالذكر أن عقوبات "الفيفا" قد وضعت زاهر في مأزق أمام المصريين, خاصة بعدما حملت سعادته بالقرارات المخففة إعترافاً "ضمنياً" بإعتداء الجماهير المصرية على بعثة الجزائر، علماً بأنه وللصدفة كان شداد السبب الرئيسي وراء تلك العقوبات، خاصة بعد التقرير الذي قدمه عن الواقعة بصفته مراقباً للمباراة.
على الرغم من جميع المتاعب التي يواجهها سمير زاهر رئيس الاتحاد المصري لكرة القدم حالياً، والإنتقادات التي يتعرض لها بعد صدور عقوبات "الفيفا" على مصر في أزمة الجزائر وسعادته بالقرارات المخففة، إلا أنه تلقى الإشادة من خارج البلاد، خاصة من أحد المسئوليين السودانيين الذين قام بعمل مقارنة بين زاهر ونظيره في الاتحاد السوداني كمال شداد صبت نتائجها في صالح الأول.
وحسبما أفادت جريدة "الصدي" السودانية فقد استشهد مسئول في مجلس إدراة نادي الهلال الساحلي في السودان بإنجازات سمير زاهر في الكرة المصرية, مؤكداً أن المصريين لهم كل الحق في التمسك به والمطالبة باستمراره، على العكس من شداد الذي
لم يفعل شيئاً جيداً للكرة السودانية من وجهة نظره، وهو ما يجعل اسثنائه من القوانين بغية استمراره على رأس الاتحاد السوداني مرفوضاً
وقال المسؤول السوداني عبد الله عثمان : "أن شداد ليس سمير زاهر حتى يستثنى .. رئيس اتحاد مثل زاهر يستحق أن يستثنى لأن لديه إنجازات، ولكن ماذا قدم شداد حتى يستثنى ويطالب البعض باستمراره .. لقد دمر الكرة السودانية وحارب الشباب، وتعرض المنتخب في عهده لهزائم مذلة .. إنه (شداد) أطلق على المدربين أوصاف غير مقبولة وقال إن اللاعب السوداني مستودع أمراض."
ودعا عبد الله عثمان إلى تجديد الدماء، وإتاحة الفرصة لوجوه قادرة على قيادة الكرة إلى الأفضل وتحقيق إنجازات.
والجدير بالذكر أن عقوبات "الفيفا" قد وضعت زاهر في مأزق أمام المصريين, خاصة بعدما حملت سعادته بالقرارات المخففة إعترافاً "ضمنياً" بإعتداء الجماهير المصرية على بعثة الجزائر، علماً بأنه وللصدفة كان شداد السبب الرئيسي وراء تلك العقوبات، خاصة بعد التقرير الذي قدمه عن الواقعة بصفته مراقباً للمباراة.