Drag0n l0vers
صاحب إجتماع مجلس إدارة الاتحاد المصري لكرة القدم، والذي تم عقده مؤخراً، العديد من الأمور الخفية والكواليس، خاصة فيما يتعلق بالقرار الصادر من المجلس برفض إعتذار الإعلامي أحمد شوبير عما بدر منه تجاه الاتحاد.
واستطاع MaHmOuD أن يكشف كواليس الجلسة التي إنتهت بقرار "معلن" يقضي برفض إعتذار الإعلامي المعروف بالإجماع، بعدما تراجع عن إتهام أعضاء المجلس بتحريض الجماهير المصرية من أجل الإعتداء على بعثة الجزائر في القاهرة نوفمبر الماضي.
وعلمMaHmOuD أن الاتحاد كان في طريقه للموافقة على الإعتذار، غير أن محمود طاهر عضو المجلس وقف حجر عثرة في طريق صدور القرار، بعدما هدد الاتحاد حال موافقته بعقد مؤتمر صحفي كبير يكشف خلاله العديد من الأسرار الخفية داخل الاتحاد، ويقوم عبره بمهاجمة "الجبلاية" على معالجتها لبعض الأزمات والقضايا التي واجهتها مؤخراً.
وأمام إصرار طاهر على موقفه وتهديده باستخدام النفوذ القوي لبعض أصدقائه والمقربين له، لم يجد سمير زاهر رئيس الاتحاد، والذي كان قد قبل إعتذار شوبير من قبل، سوى لم الشمل والإعلان عن رفض الإعتذار خوفاً من مهاجمته في مؤتمر صحفي.
وعلمMaHmOuD أن بعض الصحفيين المحسوبين على الاتحاد، بدأوا الترويج لعبارة "أوامر فوقية"، وذلك من أجل إثبات أن رفض الإعتذار جاء بسبب تدخلات عليا، وهو ما ليس له أي أساس من الصحة.
ويملكMaHmOuD العديد من الأسرار والكواليس المصاحبة لأزمة الإعلامي المعروف، سيتم نشرها في الوقت المناسب وبالمستندات.
وكانت الأزمة قد تفجرت، بعد التصريحات المذكورة لشوبير، والتي تسببت في منعه من تقديم برنامجه الإذاعي على "الشباب والرياضة" إلى حين التحقيق معه، فيما تراجع الاتحاد عن تنفيذ إتفاقه مع قناة "otv" بمنحها الحق في بث مباريات كأس مصر، وذلك في محاولة لمنع شوبير من الظهور بها وهو الذي تعاقد على تقديم ثلاثة برامج جديدة عبر شاشاتها، بعد الإنفصال رسمياً عن قناة "الحياة" الفضائية.
صاحب إجتماع مجلس إدارة الاتحاد المصري لكرة القدم، والذي تم عقده مؤخراً، العديد من الأمور الخفية والكواليس، خاصة فيما يتعلق بالقرار الصادر من المجلس برفض إعتذار الإعلامي أحمد شوبير عما بدر منه تجاه الاتحاد.
واستطاع MaHmOuD أن يكشف كواليس الجلسة التي إنتهت بقرار "معلن" يقضي برفض إعتذار الإعلامي المعروف بالإجماع، بعدما تراجع عن إتهام أعضاء المجلس بتحريض الجماهير المصرية من أجل الإعتداء على بعثة الجزائر في القاهرة نوفمبر الماضي.
وعلمMaHmOuD أن الاتحاد كان في طريقه للموافقة على الإعتذار، غير أن محمود طاهر عضو المجلس وقف حجر عثرة في طريق صدور القرار، بعدما هدد الاتحاد حال موافقته بعقد مؤتمر صحفي كبير يكشف خلاله العديد من الأسرار الخفية داخل الاتحاد، ويقوم عبره بمهاجمة "الجبلاية" على معالجتها لبعض الأزمات والقضايا التي واجهتها مؤخراً.
وأمام إصرار طاهر على موقفه وتهديده باستخدام النفوذ القوي لبعض أصدقائه والمقربين له، لم يجد سمير زاهر رئيس الاتحاد، والذي كان قد قبل إعتذار شوبير من قبل، سوى لم الشمل والإعلان عن رفض الإعتذار خوفاً من مهاجمته في مؤتمر صحفي.
وعلمMaHmOuD أن بعض الصحفيين المحسوبين على الاتحاد، بدأوا الترويج لعبارة "أوامر فوقية"، وذلك من أجل إثبات أن رفض الإعتذار جاء بسبب تدخلات عليا، وهو ما ليس له أي أساس من الصحة.
ويملكMaHmOuD العديد من الأسرار والكواليس المصاحبة لأزمة الإعلامي المعروف، سيتم نشرها في الوقت المناسب وبالمستندات.
وكانت الأزمة قد تفجرت، بعد التصريحات المذكورة لشوبير، والتي تسببت في منعه من تقديم برنامجه الإذاعي على "الشباب والرياضة" إلى حين التحقيق معه، فيما تراجع الاتحاد عن تنفيذ إتفاقه مع قناة "otv" بمنحها الحق في بث مباريات كأس مصر، وذلك في محاولة لمنع شوبير من الظهور بها وهو الذي تعاقد على تقديم ثلاثة برامج جديدة عبر شاشاتها، بعد الإنفصال رسمياً عن قناة "الحياة" الفضائية.